إذا كنت تجد صعوبة في إدارة المبيعات والتسويق وعلاقات العملاء، فربما حان وقت الترقية إلى برنامج أعمال متطوّر وشامل. إذا كنت مترددًا بشأن تبني حلّ لإدارة علاقات العملاء، فابحث عن علامات التحذير التالية
نقص المركزية
من الصعب اتخاذ قرارات مهمة عندما تكون بيانات العميل موزّعة على صفحات Excel وبطاقات عمل وملاحظات يتم تدوينها أثناء الاجتماعات مع العميل، إذ يستغرق جمع البيانات وفهمها وقتًا وجهدًا كبيرَين
الافتقار إلى التواصل
إن التعاون مطلوب بين فريق التسويق الذي يجذب العميل المحتمل وفريق المبيعات الذي يبرم الصفقات. وفي الغالب، يضرّ الخلل في تدفق المعلومات بأداء كلا الفريقين، حيث لا يدرك أيٌّ منهما ما يفعله الفريق الآخر
تَبدُّل الموظفين يكلّف الوقت والمال
عندما يترك مندوبو المبيعات شركتك، يأخذون معهم العلاقات التي أنشؤوها مع العملاء. لذا، يجب على شركتك استثمار الوقت والمال في تدريب الموظفين البدلاء وإطلاعهم على آخر المستجدات المتعلقة بتفضيلات العملاء
قد يكون نقل بيانات العملاء وعمليات الشركة إلى منصّة جديدة فكرة مرعبة. هل سيكون البرنامج مناسبًا لشركتي؟ كم سيكلّفني ذلك؟ هل سأضطر إلى الانتقال إلى برنامج مختلف عندما تنمو أعمال شركتي؟ هذه بعض الأسئلة التي ربما ستطرحها على نفسك، لذلك سهّلنا عليك اختيار البرنامج الملائم لإدارة علاقات العملاء (CRM) لشركتك
(CRM) اختيار النوع الملائم من برامج إدارة علاقات العملاء
عند اختيار أداة إدارة علاقات العملاء (CRM) لشركتك، تكون عملية الاختيار الأولى التي ستقوم بها هي الاختيار بين برنامج إدارة علاقات العملاء (CRM) محلي أو على السحابة. قبل الاختيار، دعنا نلقي نظرة سريعة على إيجابيات وسلبيات كليهما